وكالة فرانس برس: المطالبة بعقود عادلة للصحفيين المستقلين.
 |
تحاول مجموعة اعلامية متعددة الجنسيات مملوكة من وكالة فرانس برس سرقة حقوق العمال. تفرض وكالة فرانس برس عقود جديدة "غير مقبولة" على المصورين المستقلين العاملين في عدد من البلدان خارج فرنسا، في حين يستفيد المصورين العاملين على الاراضي الفرنسية من اتفاقية جماعية. فهذا تمييز. أن هذه العقود فيها تمييز واستغلال للمصورين. وتسعى وكالة فرانس برس إلى الاستيلاء على حقوق التأليف والنشر للمصورين من دون دفع أجرة إضافية. فهذه سرقة. ويجبر العقد المصورين بتوقيع ترخيص عالمي ودائم وغير قابل للتغيير لاستخدام الصور وأشرطة الفيديو مهما كانت وفي أي لغة كانت، بما في ذلك كافة المواد التي يقومون بإنتاجها في المستقبل. وعلى الرغم من طلب النقابات الفرنسية فقد رفضت الوكالة سحب العقود. فهم يريدون الربح من خلال سرقة حقوق العمال. فلا تسمح لهم بذلك
